جدل واسع عقب اللقاء الذي جمع بين أحمد نجيب الشابي وحزب التحرير.
رغم أن اللقاء الذي جرى يوم 11 فيفري 2025، إلا أن الأصداء حوله عادت لتتناولها النقاشات الشعبية يوم السبت 22 فيفري.
العديد من المعلقين عبروا عن استغرابهم من إقامة الشابي لهذا اللقاء، خاصة مع حزب التحرير، ما أدى إلى موجة من الانتقادات، بل ورمي البعض بالتخوين.


ووفقا لبيان المكتب الإعلامي لحزب التحرير في تونس، فقد استقبلت لجنة الاتصالات المركزية للحزب، الشابي في قاعة الحزب للمؤتمرات بسكرة أريانة. وكان في استقباله عدد من الأعضاء الذين تناولوا معه أسس العمل السياسي ومصادر التشريع وفي سياق الاختلاف بين الفكر الإسلامي والفكر الغربي. وأكد الوفد أن تحرير البشرية من ظلم الرأسمالية لا يتحقق إلا من خلال الإسلام ومعالجاته العادلة.
